Everything about الثلث الثاني من الحمل
طرق المحافظة على الصحة الجيدة خلال الثلث الثالث من الحمل
تتطور الأعضاء التناسلية للجنين بشكل واضح، بحيث يمكن تحديد نوعه.
يصبح الجنين كذلك أكثر قدرة على التحكم بحركة الرأس والقدمين، بينما تحتاج الأذرع واليدين فترة أطول للتحكم بهما بشكل أفضل.
تقل الحاجة إلى التبول، وربما هذه تكون من أكثر الأعراض الجيدة للشهر الرابع.
سيقوم الطبيب بمراقبة وضعيات الجنين داخل الرحم والتي تستمر بالتغير إلى حين موعد الولادة.
فكري في المستشفى الذي تريدين الولادة فيه: وقد ترغبين في القيام بجولة في المستشفى أيضاََ لاختيار الأنسب لكِ.[١٠] اشتري بعض الأحذية الجديدة: قد لا تناسبك الأحذية القديمة مع انتفاخ القدمين والكاحل في الحمل، لذا اشتري الأحذية الخفيفة المريحة ذات الكعب المنخفض بحجمِِ أكبر من المعتاد.[٢]
قد يقوم طبيبك بالفحوصات التالية اعتمادًا على حالتك الطبية الحالية وصحة الجنين:[٨]
[٥] تشنجات الساق: تعد تشنجات الساق شائعة مع تقدم الحمل، وغالبًا ما تحدث في الليل.[٥] الإفرازات المهبلية: قد تلاحظين إفرازات مهبلية لزجة أو صافية أو بيضاء، وهذا أمر طبيعي، لكن اتصلي بطبيبك إذا أصبحت الإفرازات قوية الرائحة أو غير عادية في اللون أو إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى.[٥] انتفاخ الساقين والكاحلين: يضغط جنينك ورحمك على جسدك، وهذا يمكن أن يسبب تباطؤ الدورة الدموية وتراكم السوائل خاصةً في الأجزاء السفلية من جسمك.[٦] آلام الظهر والحوض: ينتج ألم الظهر عن زيادة حجم طفلك، كما أنه أثناء الحمل تتمدد أربطة جسمك مما يؤدي إلى الضغط على مفاصل أسفل الظهر والحوض وحدوث نور الألم.[٦] الإمساك: وهو شائع خلال الحمل.[٦]
وتستطيع عيناه التحرك ببطء. وتوشك الأذنان على الوصول إلى وضعهما النهائي. يزداد أيضًا سُمك جلد طفلك.
إلى جانب البروتين، من الضروري الإهتمام بتناول الخضروات الغنية بالمعادن والفيتامينات والألياف الهامة للحامل، ولذلك ينصح بعمل طبق السلطة يومياً وتناوله، على أن يشمل الخضروات التالية:
تبدأ براعم التذوق لدى الجنين في النمو، ويصبح قادراً على التمييز بين الحلو والمر.
خلال الثلث الثاني من الحمل، ستبدأ معظم النساء في تسريب مادة صفراء سميكة تسمى اللبأ من الثدي، وهذا هو أول حليب تنتجه الأمهات.
يمكن أن يحدث نزيف اللثة، وذلك بسبب التغيرات الهرمونية، والتغيرات في حجم الدم أيضاً، ومن الطبيعي أن يزول هذا النزيف بعد الولادة.
وللتنويه فقط: يمكنك أيضًا، إن رغبت، معرفة جنس طفلك أثناء هذا الفحص.